الاقليات في ايران تئن تحت ضغط انتهاكات حقوقيتهم المتواصله في ممارسة تزعم طهران وانها تحركات تحدث وتقوم بمكافحة الارهاب في البلاد .
وفي ظل كل هذا كان غياب معطيات دقيقة عن التوزيع العرقي الموجود في ايران وقد اصدر تقديرات اميريكيه متضاربه وقد وضح اخر اخصاء من الاحصائيات الايرانيه الرسمى الذى قد جرى عام 1979 وكان هو الاحصاء الوحيد المنفذ علي اطلاع خارطه الاقليات داخل ايران .
وبحسب هذه الاحصائيات التى مضي عليها اكتر من 3 عقود فام الفرس يشكلو 63 في المائه من عدد السكان الذين يعيشون بداخل ايران واضاف الانصارى في اعترافات له عند سكاى نيوز العربيه من كثرة ان اصبح النظام الحكومي. بايران متطرفا لم يصبح العالم يلق بالا لاى سياسة متطرفه قد تقوم بها طهران سواء اكان داخليا او خارجيا وفي حال وجد الاحواز العرب دعم عربي كبير واسلامى ودولى دعما لهم باعتبار ان دولتهم محتله فسوف تختلف الاوضاع بشكل كبير.
واتخد طهران من محاربة الارهاب هذه ذريعة لمصادره الحقوق المكون الاحوزى علي الرغم من انكشاف وظهور الكثير عن تسخيرها وتهيئتها للجماعات الارهابيه بمثابة ورقة تفاوضيه مع الغرب .
وقد راى سلمان الانصارى الباحث والمحلل السياسي ان تحتاج الى تنظيم وتنسيق وذلك لان الاقليات المقموعه في البلاد تفتقر الاليه لتنظيم عملها وهشا الامر الذي قد برز الحاجه الى نخبة ايرانيه واعيه وهى تساهم في تحرير الشعب من طغمة ولاية الفقر
ويمثل عرب الاحواز وقد بلغ عددهم ثمانية بالمائه من سكان ايران وهما مايمثلو سكان ايران بكثره ويقعون في محافظة حوزستان ونصف سكام محافظة هرمزكام منهم فيما يسكل الاكراد وبالغ عددهم سنة بالمئه من سكان ايران.
ويتركزون ويقعزن في سبع محافظات مختلفه وهى مرتبه كالاتى اذربيجان الغربيه وكردستان وايلام وكرمنشاه ولرستان وجهار محال وبوير احمد وبختيارى.