في يوم الثلاثاء من هذا الأسبوع مثل رجل من نيويورك،، أمام محكمة ونفى اتهامات بقتل إمام مسجد ومساعده بالرصاص في شارع بحي كوينز في مطلع الأسبوع مما انتشر على جميع الأخبار والمواقع هذا الحدث المفاجئ مما أدى إلى انتشار وتوسع الآراء
ويواجه أوسكار موريل (خمسة وثلاثون عاما) السجن مدى الحياة دون إمكانية إطلاق سراحه، بشروط إذا أدين بقتل الإمام الذي يسمي مولانا أكونجي (خمسة وخمسون عاما) ومساعده الذي يسمي ثراء الدين (أربعة وستون عاما) في هجوم، السبت الماضي من هذا الأسبوع وهذا الحكم ماتم التأكد وإثبات الدلائل والبراهين الموجوده على المتهم
واستدعي موديل المتهم الذي كان مقيد اليدين والقدمين إلى المحكمة الجنائية في كوينز، ليواجه تهمة القتل من الدرجة الأولى، وتهمتي قتل من الدرجة الثانية وتهمتي حيازة سلاح بغرض إجرامي من الدرجة الثانية.
ونقل رويترز عن ممثل الادعاء الذي يسمي بيتر مكورماك قوله للمحكمة: "إنه عمل مروع وخسيس ولا يمكن وصفه إلا بالاغتيال المتعمد وبدم بارد.
وأضاف: "المتهم ركض وراءهما وأطلق عليهما عدة رصاصات ليصيبهما في الرأس.. تاركا إياهما ممددين بالشارع وقد أصيبا بجروح مميتة."
وفي يوم الثلاثاء من هذا الاسبوع أكدت السلطات وقد قالت إن دوافع المشتبه به لا تزال غير واضحة وإن من الاحتمالات التي يجري بحثها أن يكون الحادث جريمة كراهية
واستجوبت الشرطة موريل بعد القبض عليه في اتهامات تتعلق بحادث مروري، صدم فيه شخصا وفر هاربا في يوم السبت من اسبوع الواقع بيه الجريمه وهو يوم إطلاق النار على الإمام ومساعده,
والي الان لم يتم التأكد من أن موريل المتهم هو القائم بهذا العمل الإجرامي والجريمة المفاجئة ام لا ويتم تكثيف جهد رجال الشرطه للتوصل إلى الأدلة الكبيره التي تثبت ذلك.